ويـلا ه مـن هـمـاً صـلا الـكـبـد والـجـوف
سـهــرعــيـو نـي و نـو مـهـا مـا تـهـنـا ه
سـا هـر لحـد الـفـجـر و الـقـلـب ملهـوف
عــلـى يـتـيـمـاً يــا فـهـد فــا قــد ا بــا ه
يـلعـب مـع الاطـفـا ل بالحـي مـكـسـوف
مـحـداً مـن ا قـرا بـه عـزا لـه وواســا ه
في بـيـت عـمـانه غـدى غـيـر مـعـروف
طـيـراً خـلاوي مـا لـقـى عــش يــا واه
يسرح مع الطـلاب من غـير مـصروف
مـسـكـيـن مـا حـيـاً مـقـد ره و اعــطـا ه
ما يـفـطـر الا ركـل وطـراق وكـفـوف
جـور الزمـان انحـاز ضــــده وعــاداه
يجلس بتالي الفصل يرجف من الخوف
تـشـرد بـه الافـكـار مـن جـور بـلـواه
من كثر ما يبكي فـقد نـعمـة الـشـوف
يـمسـح دمـوعـه وغـرقـت كـم يـمنـاه
لوتنشكي قـصـتـه بـرقـام وحــروف
لـكـل قــلـبـاً قــاســيـاً لان و ا بــكــا ه